الأحد، تشرين الثاني ٢٩

دي كابريو يلجأ لمستحضرات التجميل لمحاربة التجاعيد حفاظا على وسامته


النجم الوسيم عميلٌ منتظمٌ لإحدى فروع شركة "بلوميرسيري" لمستحضرات التجميل

دي كابريو ينتمي إلى قائمة أعلى الممثلين أجرا في هوليوود منذ عام 2007 وفقا لمجلة "فوربس" الأمريكية

كشفت تقارير صحفية أمريكية عن مخاوف الممثل الأمريكي الشهير ليوناردو دي كابريو من ظهور تجاعيد على وجهه استنادا إلى إقدامه على إنفاق مبالغ طائلة في شراء مستحضرات التجميل الخاصة بإزالة التجاعيد.
وذكرت التقارير الصحفية الأمريكية أن النجم الوسيم الذي احتفل قبل أيام بعيد ميلاده الـ35 عميلٌ منتظمٌ لإحدى فروع شركة "بلوميرسيري" لمستحضرات التجميل في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية-بحسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).

وأشارت التقارير إلي أن بطل فيلم"تايتانيك" الشهير اشترى في 24 أكتوبر/تشرين أول الماضي من فرع شركة "بلو ميرسيري" أقنعةً للوجه وكريمات ترطيب وأخرى مخصصة للعيون وسوائل لإزالة التجاعيد وكريمات لإكساب البشرة لونا أسمر بقيمة 1400 دولار.
ورغم أن متحدثا باسم النجم الشهير وصف تلك المشتريات بأنها مجرد هدايا، إلا أن أحد عملاء المحل قال: "كابريو كان يطرح العديد من الأسئلة وكان مهتما جدا بالكريمات الخاصة بإزالة التجاعيد".
يذكر أن دي كابريو ينتمي إلى قائمة أعلى الممثلين أجرا في هوليوود منذ عام 2007 وفقا لمجلة "فوربس" الأمريكية.
ومن المنتظر أن يُعرض لدي كابريو فيلمان العام المقبل، وهما "شاتر أيلاند" و"إنسيبشن".

“أم حاتم” تنتظر ملابس العيد من ابنتها.. ومغرمة بحلوى الشام


كشفت الفنانة السورية صباح بركات، التي تؤدي دور “أم حاتم” في مسلسل “باب الحارة”، أنها مازالت حتى الآن تحرص على ارتداء ملابس جديدة في العيد، مشيرة إلى أن ابنتها الكبرى، التي تعمل مضيفة طيران، تتولى الآن شراء ملابس العيد لها.

وقالت “أم حاتم” إن العيد جائزة وفرحة جميلة للقاء مع الأهل والأصدقاء والأحباء، كما أنه فرصة ذهبية للممثلين من خلال ظروف عملهم ومسؤوليتهم التي لا تسمح لهم بلقاء أهلهم، معتبرةً أن عيد الأضحى متعة أكبر للحجاج الذين يعيشون أجواء روحانية في بيت الله الحرام.

وأوضحت الفنانة السورية أنها ستقضي هذا العيد في الشام مع أهلها وأولادها وزوجها، لأنها منذ وقت طويل لم تعش أجواء عيد الأضحى في دمشق.

وتطرقت “أم حاتم” إلى ذكريات العيد في الطفولة، وقالت والدتي كانت تقوم بتحضير الحلويات الشامية بجميع أشكالها في العيد، وبعد أن أصبحت أما أخذت أمارس نفس الطقوس في بيتي، إضافة لشراء الحلويات الشامية التي تغرم بها، كما تقدم القهوة للضيوف.

ذكريات جميلة

وأوضحت أن هذه الأجواء الشعبية كانت موجودة في السابق، وما زلنا نحتفظ بها إلى الآن، مضيفة أن للعيد ذكريات جميلة مرتبطة مع طفولة كل شخص، وعندما كنت صغيرة كان والداي يأخذونني إلى السوق لشراء ملابس العيد الجديدة، قبل يوم واحد من العيد، حيث كنت أطوي تلك الثياب في الليل وأضعها معي في سرير، وأحتضنها وأنام معها حتى صباح العيد.

وروت “أم حاتم” أحد المواقف الطريفة التي حدثت لها في العيد، مشيرة إلى أنها كانت ذات بنية نحيفة، وتحب أكل المخلل وسندويتش الفلافل والحلويات على عربات في الطرق، ومن كثرة أكل تلك المواد كانت ترجع إلى البيت منهكة ومتألمة من وجع في معدتها، ولا تستطيع أن تنام، ولكن ما أن يأتي اليوم الثاني من العيد لتقوم بنفس الممارسة.

ومن جهة أخرى، أكدت الفنانة السورية أن شخصية “أم حاتم” في “باب الحارة تشبهها كثيرا في حياتها العادية، وأنها مستعدة لأن تضحّي بروحها ودمها من أجل أولادها، على غرار ما تفعله في “باب الحارة”.

وأضافت أن “أم حاتم” هي زوجة مثالية، ومن ناحية أسرية فهي ربة أسرة مثالية، إضافة إلى أن لديها المحاكمة العقلية على شتى أمور الحياة، معربة عن ارتياحها الشديد مع هذه الشخصية، لأنها قريبة منها في حياتها العادية.

كريم يخترق السلام مع إسرائيل


"كشف الفنان المصري كريم عبد العزيز أنه اضطر لتعلم اللغة العبرية من أجل فيلم "ولاد العم"، الذي يبدأ عرضه في عيد الأضحى المبارك، حيث يجسّد شخصية ضابط مخابرات مصري في الأحداث، معربا في الوقت نفسه عن قلقه من أن يؤثر فيروس أنفلونزا الخنازير سلبا على الإيرادات.

وأوضح عبد العزيز أن الفيلم يناقش في مجمله قضية السلام بين العرب وإسرائيل وكرههم للعرب، من خلال ثلاث شخصيات رئيسة، يلعب إحداها الفنان شريف منير الذي يقدم بدور إسرائيلي، ومنى زكي المصرية المتزوجة منه، وكذلك دوري حيث أجسد شخصية ضابط مخابرات مصريا.

وأعرب كريم أنه كان منزعجا طيلة الفترة الماضية، بسبب فترات التوقف التي شهدها الفيلم، وتحويله من الرقابة إلى جهات سيادية وأمنية عليا.

وقال: حينما أدخل فيلما جديدا أكون متحمسا، وفترة التوقف أحبطتني بعض الشيء، ولكن الحمد لله مخرج الفيلم شريف عرفة استغلها في مونتاج الجزء الأول، وعموما الفيلم كله مر على خير وتحدد موعد لعرضه، وهو ما يجعلني متفائلا.

سلسلة تأجيلاتوأبدى الممثل المصري، في الوقت نفسه، قلقه من موعد عرض الفيلم في العيد؛ حيث ازدياد الإصابة بأنفلونزا الخنازير بعد دخولنا فصل الشتاء، وقال: "الفيلم كان سيعرض في الصيف أصلاً، ولكن التأجيلات الكثيرة التي شهدها كانت سببا في عرضه في موسم عيد الأضحى، وأنا كفنان لا أعرف ماذا أفعل في هذه المشكلة وربنا يسترها؛ لأنني أتركها كلها على الله".

ومن جهة أخرى، أعرب عبد العزيز عن سعادته الغامرة لتعاونه للمرة الرابعة مع الفنانة منى زكي، بعد أفلام "ليه خلتني أحبك"، "اضحك الصورة تطلع حلوة"، و"أبو علي"، "والمشاهدون جميعا سيرون الانسجام بيني وبين منى في هذا الفيلم".

وعن تأخر مشاركته مع أحمد السقا في فيلم واحد قال كريم: المشكلة ليست في إنتاج مناسب بقدر ما هي متعلقة بالورق، فما يزيد من صعوبة الأمر، أن يعجب الورق طرفا واحدا فقط من الطرفين ولا يناسب الطرف الآخر، وأنا أتمنى أن نتفق على ورق ونعمل حاجة سوا.

وعن مشاريعه المقبلة، أوضح الفنان المصري أنه يحضّر لفيلم جديد وقع على بطولته مع المنتج هشام عبد الخالق، وهو من نوعية الرومانسي "لايت"، وسيكون مختلفا تماما عن فيلم "ولاد العم"، وما زال في مرحلة الورق ولم يتحدد له اسم ولا بطلة حتى الآن.

عادل إمام: التحريض السياسي وراء أزمة مصر والجزائر


"أنا قومي ولا أسمح بشتم أي دولة عربية"

قال الفنان المصري عادل إمام إن ما يجري من حرب إعلامية بين مصر والجزائر على خلفية مباراة منتخبي البلدين في السودان هو نتيجة لـ"تحريض سياسي" لا علاقة له بالرياضة ولا كرة القدم.

ونقلت صحيفة الدستور المصرية اليوم الجمعة 27-11-2009 عن الفنان المصري قوله: "أنا ابن ثورة ٢٣ يوليو، وأنا رجل قومي لا اسمح بشتم الجزائر ولا أية دولة عربية".

وأضاف: لقد قدمت مصر الكثير من أجل استقلال الجزائر، وكذلك وقفت الجزائر مع مصر خلال العدوان الثلاثي عام ١٩٥٦م، وأضاف: “أنا مع الشعب الجزائري والعربي عموما وأرفض دعوات المقاطعة المنادى بها هنا أو هناك لكنني ضد التصرفات الغوغائية عموماً".

وجاءت تصريحات إمام خلال مشاركته مساء الأربعاء الماضي في حفل أقيم في العاصمة الأردنية عمان بمناسبة إشهار برنامج "أكاديمية الزعيم" وهو برنامج خاص باكتشاف المواهب التمثيلية تبنته قناة اللورد الفضائية الأردنية.

ولا تزال الأجواء بين مصر والجزائر متوتره، بعد الأحداث التي صاحبت لقائي المونديال يومي 14 و19 تشرين الثاني (نوفمبر) الجاري، والتي حصدت الجزائر على إثرها بطاقة التأهل للمونديال.

وفي أحدث تطورات الملف، أرسل الرئيس المصري حسني مبارك برقية تهنئة بعيد الأضحى المبارك إلى نظيره الجزائري عبد العزيز بوتفليقة.

وعرضت السودان جهود الوساطة بين الدولتين، بعد عرض سابق مماثل من الرئيس الليبي العقيد معمر القذافي.

ريهانا ونصف مليون دولار للغناء بالامارات

ستقبض المغنية الأميركية ريهانا نصف مليون دولار مقابل الغناء ليلة رأس السنة في فندق “قصر الإمارات” بإمارة أبو ظبي في الإمارات العربية المتحدة. ونقلت صحيفة “نيويورك بوست”




عن مصدر لم تحدده قوله ان ريهانا ستحصل على 500 ألف دولار مقابل الغناء للمرة الأولى في الشرق الأوسسط. وقال المصدر “كان يفترض أن تغني في أيار/مايو الماضي (في أبو ظبي) لكنها ألغت الحفل على خلفية اعتداء (صديقها السابق المغني) كريس براون عليها بالضرب، ولذا هذا الحفل هو للتعويض”. ولم تجب المتحدثة الإعلامية باسم ريهانا على اتصالات للاستفسار عن الموضوع.

بعد "دخل الغنوج".. ما تعريف خدش الحياء عند جو أشقر؟!


النجم المثير للجدل، جو أشقر، يبوح بدوافعة في كليباته، وباستراتيجيته المقبلة على صعيد الغناء وغيرها من الأمور في هذا اللقاء. هذه ليست المرة الأولى التي يثير فيها الفنان جو أشقر جدلاً حول عمل ، في شكله ومضمونه، لذلك، فهو لم يجد في أغنيته الجديدة "دخل الغنوج" وقد قال في ما أثارته من تصريحات حولها:ـ تلقيت ردود فعل السلبي،لا يمكن في أي حال من الأحوال، أن يتمكن عفنان من إرضاء جميع الأذواق.

اليكم هذا اللقاء الممتع عفوا لقاء *مسخرة* بصراحة

توقّع كثيرون أن يصل "مبضع" الرقابة إلى مقاطع من "كليبك" الأخير، لكن ذلك لم يحصل؟

لأنها لم تجد ما يمكن أن تقصه، ولا ما يخدش الحياء والآداب العامة أو الأخلاق.

لم تدخل الواسطة على خط تمريره؟
أبداً.

صورة الكليب سرقت جمالية الأغنية ذاتها؟
هذا في المرة الأولى، لكن بعد ذلك يختلف الأمر.عموماً، أنا أؤمن بأن الصورة يجب أن تلفت الانتباه، لأنه إذا كانت مثل "قلّته" بلاها. ومثلما كان مقصوداً أن تلفت الأغنية السمع، كان متعمداً أن يثير التصوير الأنظار.

لكن يجب مراعاة دخول الأغنية كل بيت؟
لطالما تابعنا أفلاماً عربية، فيها مشاهد صبايا يسبحن في البيسين منذ الستينيات وحتى السبعينيات، وكذلك ظهر بعض الرجال بلباس البحر محاطين بالنساء، وانتشرت كذلك القبل. فلماذا نُنتقد نحن اليوم؟ ربما الطريقة التي صورنا بها الكليب، الجديدة بتقنياتها المتطورة والعالية، هي التي لفتت الأنظار أكثر، و"اللوك" الجميل للصبايا، بالإضافة إلى شكلي أنا، بحيث ظهرت في حلة جميلة. هذا عدا عن الإطار العام للفيديو كليب وتقطيعه ومونتاجه، التي جاءت بمواصفات عالمية.

نلاحظ إقلالاً في أعمالك، لماذا؟
بين الفنانين من يكرّس وقته بنسبة 200 في المئة لمهنته. أما أنا فلدي أعمال أخرى أقوم بها، وتكاد الـ 24 ساعة لا تكفيني للانتهاء منها.

تملك مطعماً؟
لدي أكثر من ذلك، وأكثر من عمل في مجال ال"بيزنيس". لكن هذا لا يعني أن الفن "هواية" فقط بالنسبة إلي. فحتى مجال الاستثمار والتجارة الذي أمارسه، له علاقة بجو الفنان. فإذا تركت الفن فلا بد من أن تفشل بقية أعمالي.

ما الأساس في عملك؟
جو أشقر الفنان، لكني يوماً لم أجعله محوراً إعلامياً فيه، وهذا ما سيتغير هذا العام.

هذا يعني أنك كنت مقصّراً بحق نفسك وفنك؟
إلى حد ما. عموماً، لست من النوع الذي يفضل أن يكون دائماً على صفحات الصحف والمجلات، ولا من الصنف الذي يخلق لنفسه كل يوم "خبرية" للظهور، بل عندما يكون لديّ عمل جميل أتحدث عنه، وليس كلما أدرت محرك سيارتي، أو ثُقبت عجلتها.




هذا العام كان الموسم حافلاً بأخبار الفنانين ومشاكلهم؟

لذلك، لم يكن أسهل من أن أفتعل أزمة أُلهي الإعلام بها. لكن، إذا شعرت يوماً بأني عاطل عن العمل وليس لديّ ما أقوله عبر الإعلام، فسأحاول خلق خبرية من هذا النوع. اليوم أنا "مش فاضي"، ولست مستعجلاً. كما أني "وان مان شو"، ليس بالمعنى الموسيقي، بل المجازي، أي أنني رجل عصامي اعتمدت على نفسي في مسيرتي، وليس لأحد فضل عليّ إلا أهلي وربي.

واليوم لشركة "ميوزك إز ماي لايف" فضل عليك في إدارة أعمالك؟
هذه المؤسسة تنظّم لي أغانيّ وتسوّقها وتهتم بشؤونها الإدارية. وهي مستشارة لي وأنا سعيد بوجودها إلى جانبي. عموماً، غسان شرتوني صديقي منذ أكثر من 15 سنة، وعلاقتي به ليست مهنية بحتة، بل تعود إلى ما قبل إنشائه الشركة، علماً بأن لديّ مكتباً خاصاً كبيراً، أستطيع من خلاله إدارة أعمالي، لكني فضلت أن أتعامل مع شركة موجودة وفعالة في الساحة، ولديها خبرة هامة يمكنني الاعتماد عليها، والوثوق بها. والأهم من ذلك كله وجود المحبة بيننا، أي بيني وبين الشركة، وبيني وبين باتريك مدير أعمالي.

هذا يعني أنك سعيد بوضعك الحالي ولا تسعى وراء شركة إنتاج؟
أنا لم أفعل ذلك من قبل، ولن أقوم به مستقبلاً. فأول عمل لي كان مع "روتان"، والثاني مع "ميوزيك إز ماي لايف"، والبقية من إنتاجي الخاص.

ترفض الخضوع لسلطات "المنتج"؟
ليس الأمر كذلك. القصة أن الشركات بالكاد تستطيع الإلمام بمتطلبات فنانيها. فالتي تضم مئة، بالكاد تهتم بخمسة منهم، وتنسى الـ 95 الباقين، ليس لأن القائمين عليها يتعمدون الأمر، بل لأنها لا تستطيع أن توفر الاهتمام بهذا العدد منهم، في ظل وجود معادلات تجارية. لذلك، لا يمكن أي شركة أن تنفق ما لم تربح.

لكنها تدفع أموالاً طائلة لاستقطاب النجوم؟
استأثرت بهم... وبعدين؟ الشركة إذا لم تربح، فهذا يعني فشلها، حتى لو "تعادل" مصروفها مع مدخولها. فكيف إذا كانت تخسر؟

اليوم، هي لم تعد تعتمد على مبيعات الألبومات والكاسيت، لذلك استحدثت فروع إدارة الأعمال والحفلات؟
لأن القائمين عليها مجبرون على ذلك، وعلى اتباع سياسة حصرية الحفلات ـ المهرجانات والبرامج التلفزيونية.

والفنانون تعنيهم هذه الأمور، وإلا لما كانوا يسعون إلى شراء جوائز بمئات ألوف الدولارات؟
أنا شخصياً يهمني ما أقدمه بغضّ النظر عما يجري حولي. المهم أن أكون راضياً عنه. وإن لم أستطع الوصول إلى المهرجانات اليوم، فلا مشكلة، فقد أبلغها غداً. أما الجوائز فلا تعنيني، وقصتها بات الجميع يعرفها. لكن الحفلات، وتحديداً الخاصة منها، تُعتبر العنصر الأساسي بالنسبة إلى الفنان. وهي متاحة لي، وهذا ما يهمني.

قدمت أغنية مشتركة مع هناء الإدريسي سابقاً، هل من جديد في هذا الإطار؟

في الوقت الحاضر لا، لكني في انتظار الفكرة القوية والضاربة.

تفضل أن تكون أكثر نجومية من الطرف الثاني، أم العكس؟
ليس في ذلك عبرة. فعندما قدمت "الديو" مع هناء الإدريسي، كان الرقم 2 في أعمالها، ولم أقف عند المسألة. العمل بحد ذاته هو الذي يفرض نفسه. ولو كانت هناء نجمة أكبر لأضافت نسبة نجاح بسيطة على الأغنية، وليس أكثر.

ألم تبهرك الشهرة والنجومية؟
ابداً. لا أنكر أني سعيد بهما، وأكذب إن قلت غير ذلك، لكنهما ليستا كل شيء. ربما تكونان أثرتا سلباً في حياتي الخاصة، بعض الشيء، لكنهما كانتا إيجابيتين في مسيرتي العملية.

هل التمثيل ضمن استراتيجيتك المقبلة؟
أبداً، فهو يحتاج إلى الكثير من الوقت، أضعاف الغناء بكثير.

إلى أين تصل أحلامك الغنائية؟
إلى حيث تأخذني الطريق. طموحي كبير جداً. وبقدر ما يعطيني الله الصحة، سأستمر.

متفائل بالمستقبل؟
كثيراً .

برغم الأوضاع السائدة؟
راح الكثير، ولم يبقَ إلا القليل